
أصدرت منظمة أوابك دراسة بحثية بعنوان “الواقع والآفاق المستقبلية للمعادن الحرجة”، تناولت المعادن الحرجة وتوزيعها جغرافيًّا في العالم وكمية الاحتياطي العالمي لها وأكثر قارات العالم امتلاكًا لها.
وأظهرت نتائج الدراسة احتلال القارة الإفريقية المركز الأول في احتياطي الكوبالت والمنجنيز، بينما احتلت أمريكا اللاتينية المركز الأول في الليثيوم والنحاس.