
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية في الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية، موضحًا أنه لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي؛ لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية، ودفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية.
قال كجوك، في ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية على هامش اجتماعات الربيع بصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إننا نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية، بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون، وضمان الاستقرار المالى، لافتًا إلى أننا لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين، وخفض المكون الخارجي سنويًا.
أضاف الوزير، أن أحد الحلول المبتكرة والعملية التي ندفع بها، هو وضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادي وتنموي لكل الأطراف، موضحًا أننا نتطلع إلى اجتماع مثمر في إسبانيا للتمويل من أجل التنمية، واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة.
أكد كجوك، أنه لابد من التنسيق والتعاون الدولي لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة، والتمويل الخاص الكافي لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة.
- أرباح بيركشير هاثاواي التشغيلية تتراجع 14% في الربع الأول من 2025
- جيت زيرو منافسة إيرباص وبوينغ تعتزم إطلاق أول طائرة في 2027
- لأول مرة منذ 20 عامًا.. انخفاض فروع صب واي إلى أقل من 20 ألف فرع
- جاكوار لاند روفر تستأنف تصدير سياراتها إلى أميركا
- أوبك+ تقر زيادة إنتاج النفط بـ411 ألف برميل يوميًا في يونيو