
عاد بافيل دوروف، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ Telegram من أصل روسي، إلى دبي بعد فترة استمرت عدة أشهر في فرنسا. وكان تواجده في فرنسا بسبب تحقيق جارٍ يتعلق بأنشطة إجرامية على منصة Telegram.
تم اعتقال دوروف بالقرب من باريس في أغسطس وتم وضعه لاحقاً تحت التحقيق الرسمي، والذي تضمن حظرًا على مغادرة فرنسا. لا تزال عملية التحقيق جارية، لكن دوروف عبر عن ارتياحه للعودة إلى دبي، التي يعتبرها موطنه.
وفي بيان أدلى به يوم الاثنين، أعرب دوروف عن امتنانه لقضاة التحقيق للسماح له بالعودة. كما شكر فريقه القانوني وموظفيه على جهودهم المستمرة في إثبات أن Telegram لم يفِ فقط بالتزاماته القانونية بل تجاوزها من حيث الإشراف والتعاون ومكافحة الجريمة.
- هوندا وسوزوكي تنضمان إلى تحالف تسلا المناخي لتجنب الغرامات
- «غازبروم» تتكبد خسائر ضخمة في 2024 بقيمة 12.9 مليار دولار
- ضغط أميركي على شركات الاتصالات الأوروبية لقطع علاقاتها مع هواوي
- هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية تناقش تنظيم الأصول المشفرة 21 مارس 2025
- جامعة هارفارد تلغي الرسوم الدراسية للعائلات التي يقل دخلها عن 200 ألف دولار